اعرابي صغير كاد أن «ينتحر» بعد أن ظل مغموراً، بعيداً عن الأضواء، وعن الأجواء العامة، عاد بـ«ضربة حظ» ليجد نفسه محاطاً بـ«المتزلفين» وبرفاق السوء، وهذا ليس مؤشراً على النجاح.
الإعرابي الصغير سيعيد السيناريو نفسه وسيعود إلى «ألاعيب الماضي» وسيكتب نهايته بنفسه!
جحا