يتحرك «أبالسة» عبر منافذ متنوعة، لبث الكراهية وشحن المندفعين لتنفيذ مخططات تخريبية، تحت شعارات المزيد من الرفاهية والرفاه.
عدد من «الحراس» في القرية، قالوا للأبالسة: «البرد لا يرحم، هل نقطع أشجار القرية لنشعل النار، أم نترككم تشعلونها»؟
جاءهم الرد: «عليكم بالمسارعة بالتقطيع، لتنعموا بالدفء، فنحن معكم»!
… الأبالسة ورطوهم!