رسم «عدو» سيناريوهات الفوضى الخلاقة، وحرّك أعوانه في كل مكان، وخطط للخراب والتخريب، وخلق حالة من الغوغائية والشغب في كل قرية، ليبقى قويا، منتصرا، يضرب بيد من حديد، حتى ارتد عليه ما زرعه من فتن وخراب، فبات الخراب في قريته.
العدو وقع في فخ التآمر، فانشغل في مواجهة ما حصد من بذور الفتنة.
… تستاهل!