خيّم الهدوء على ساحة البيع والشراء، بعد صخب وضوضاء السماسرة والوسطاء والوكلاء ومتعهدي الصفقات الخفيفة والمتوسطة والثقيلة.
وخرج أهل السوق من المزادات اليومية والذين تأثروا بجائحة المزايدات، بانتظار أن يأخذ السوق في القرية مساره الصحيح.
تمثيلية الاعرابي الذي يدعي انه فاهم كل شيء لم تنطل على أهل السوق الذين أدركوا ان في الأفق شيئا ما!
… كلها أيام ويتعدل السوق!